مقدمة:لا تكمن الخطورة فى السيل بحد ذاته طالما كان تحت السيطرة ويسلك مساراته المعلومة، وإنما يتحول إلى كارثة إذا ما سلك مساراً آخر وخرج عن نطاق السيطرة وبخاصة فى حالة وجود تجمعات سكانية أو منشآت تعترض مساره.
ب. المجال:
(1) المخاطر الناجمة عن جريان سيول جارفة داخل تجمعات سكانية.
(2) المخاطر الناجمة عن انهيار السدود.
(3) الاستعدادات لسيل متوقع، والتنظيم المسبق لعمليات الإخلاء والإيواء.
(4) قد يصاحب هذه الكارثة طوارئ طبية وقد تتطلب إخلاء للطوارئ.
ج. إجراءات المواجهة :
(1) توجيه إنذار عام لسكان المناطق الوشيكة التعرض لكارثة سيل محتمل لتنفيذ التدابير الاحترازية اللازمة.
(2) اتخاذ كافة إجراءات المواجهة وتنسيق الجهود بحيث تتناول إنقاذ المحصورين، وإسعاف المصابين، وإخلاء المناطق المنكوبة والمهددة، وتحويل مجرى السيل من خلال قنوات صناعية يتم حفرها فى حينه لهذا الغرض، وتحويط المنشآت بحواجز رملية.. الخ
3) إجراء مسح جوى لاستطلاع المنطقة المتضررة وحجم الضرر والاستعانة بها فى عمليات الإبرار الجوى لفرق الإنقاذ فى الأماكن المعزولة والإجلاء الطبى.
(4) اتخاذ إجراءات الصحة العامة لمنع انتشار الأوبئة.
(5) تصريف المياه المتراكمة وإعادة الوضع الطبيعى للمناطق المتضررة.
د. الجهات المعنية بتنفيذ الخطة.
(1) جهة القيادة:
وزارة الداخلية (الإدارة العامة للدفاع المدنى)
(2) الجهات المعاونة:
(أ) وزارة الداخلية (القيادة العامة لشرطة دبى والإدارات العامة للشرطة – قيادة طيران الشرطة)
(ب) وزارة المواصلات
- إدارة الأرصاد الجوية
- مؤسسة الإمارات للمواصلات.
(ج) وزارة الكهرباء والماء (هيئات الكهرباء والماء).
(د) الأمانة العامة للبلديات ودوائرها المحلية.
(ه) القيادة العامة للقوات المسلحة.
(و) وزارة الصحة.
(ز) وزارة العمل والشئون الاجتماعية.
- جمعية الهلال الأحمر.
- الاتحاد النسائى العام وجمعيات النفع العام.
(ح) وزارة التربية والتعليم والشباب.
(ط) وزارة الزراعة والثروة السمكية.
(ي) وزارة الأشغال العامة والإسكان.
(ك) الهيئة الاتحادية للبيئة.
(ل) أى جهة أخرى ترى جهة القيادة الاستعانة بها.
(3) جهات الدعم اللوجستى والمالى:
(أ) وزارة الداخلية (الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية – إدارة الاتصالات – إدارة العمليات المركزية – إدارة العلاقات والتوجيه المعنوى)
(ب) وزارة المواصلات (مؤسسة الإمارات للاتصالات).
(ج) وزارة المالية والصناعة.
(د) وزارة الإعلام والثقافة.