كم كان فخرا لى !

كم كان فخرى عظيما حينما قابلت تلميذة لى كنتُ درست لها فى إحدى القرى - بقويسنا - (طه شبرا ) وكان ذلك عام 2001 م وكانت هى تلميذة بالصف الأول الإعدادى آنذاك فإذا بها تعرفنى وتسلم على مما جعلنى أشعر بأننى قد تركت فيها أثرا طيبا منذ كنت مدرسا لها لمدة عام واحد فقط ................اللهم اجعلنى سراجا مضيئا لكل الطلاب وانفعنى بعلمى واجعلنى معينا لكل محتاج وتقبل أعمالى
اللهم آمين

ماشى يامستر طارق واحنا مش فخر ليك واحنا كل يوم بتشوفنا ماشى

ودفعتنا من اجمل الدفع واكتر دفعة استفدنا من حضرتك ولسة لحد حاليا بنستفيد وهنستفيد كمان طول ما حضرتك موجود مش هنسيبك